معلومات عامة
تصدر كل يوم في الولايات المتحدة الأميركية
موقع BeirutTimes.com هو النسخة الرقمية الأصلية والوحيدة لصحيفة بيروت تايمز، التي تصدر يوميًا في الولايات المتحدة الأميركية منذ عام 1985.
تتميّز الصحيفة بتغطية شاملة للأخبار اللبنانية والعربية والعالمية، إلى جانب تسليط الضوء على اتجاهات الفكر المعاصر والبنّاء، بأسلوب مستقل ومهني يرفض الانحياز السياسي أو الديني.
بيروت تايمز ليست مجرد وسيلة إعلامية، بل نافذة نابضة بالحياة للجالية العربية – الأميركية، ومن مبادئها انها:
- تلتزم بمبدأ حرية التعبير وفقًا للدستور الأميركي، مما يمنحها استقلالية فكرية واضحة.
- تنشر باللغتين العربية والإنكليزية لتوسيع نطاق الوصول والتأثير.
- تغطي مجالات متعددة: سياسية، اجتماعية، اقتصادية، فنية، ثقافية، وأدبية ورياضية.
- تعتمد على تحليلات معمّقة وتعليقات رصينة من خبراء وصحفيين ذوي خبرة.
- تسلط الضوء على الأحداث اللبنانية والعربية والدولية فور وقوعها، عبر شبكة مراسلين واسعة.
- أحد أبرز جوانب التميّز في صحيفة بيروت تايمز، حيث لا تكتفي بدور الناقل للأخبار، بل تسعى لتكون جسرًا حيًّا بين الكلمة والناس.
- تعتبر القارئ والكاتب أعضاء في أسرتها، وتحرص على تقديم محتوى يلامس اهتماماتهم اليومية.
- تُعد منبرًا للتعبير الحر عن الرأي، خاصة للجالية العربية – الأميركية.
- تضم نخبة من الصحفيين والأدباء العرب – الأميركيين، مما يضفي على محتواها عمقًا وتنوعًا.
- تتميز بأسلوب عصري، جذاب، وفخم، يراعي مختلف الأذواق.
- ليست صحيفة تقليدية، بل صورة عن الحياة اليومية لمحيطها وقرّائها.
- تُسلّط الضوء على قصص النجاح، التحديات، والإنجازات الفردية، مما يعزز شعور الانتماء والتمثيل.
- تنشر مقالات رأي ومساهمات من القرّاء، مما يخلق حوارًا حيًّا بين المجتمع والصفحة.
- تشجّع على النقاش البنّاء في قضايا الدين، السياسة، الثقافة، والحقوق، ضمن مناخ من الاحترام والتعددية.
الاعلاميون والكتاب والأدباء
تحرص إدارة الصحيفة على استقطاب نخبة متميزة من الإعلاميين والكتّاب والأدباء اللبنانيين والعرب، ممن يمتلكون خبرات عميقة في المجالات التي يتناولونها في مقالاتهم. وتنعكس هذه الخبرات في كتاباتهم التي ترتقي إلى مستوى الدراسات المتخصصة، بما يتيح للقارئ الاستفادة منها في تجارته، وأعماله، ومشاريعه، ومعلوماته العامة، ويعزز من فهمه للقضايا المطروحة بأسلوب مهني وموثوق.
“بيروت تايمز” تُعد من أبرز البدائل الإعلامية للجالية العربية في الولايات المتحدة، إذ توفر تغطية إخبارية ثنائية اللغة بالعربية والإنكليزية، تجمع بين المصداقية والسرعة. تستقي الصحيفة أخبارها من شبكة مراسلين منتشرة في مختلف أنحاء العالم العربي وأوروبا وسائر الدول، يوافونها بالأحداث لحظة وقوعها، مشفوعةً بكافة التفاصيل التي قد لا تكون متاحة بعد لوسائل الإعلام العامة.
“بيروت تايمز” ليست صحيفة تقليدية، بل مرآة نابضة للحياة اليومية لقرّائها ومحيطها. فهي تتفاعل مع الأحداث والشخصيات العامة والخاصة، وتُشرك القارئ في نسيجها التحريري، ليصبح عضوًا في أسرتها وصديقًا لمطالعيها، مستمتعًا بمحتواها الغني والمفيد في مجالات السياسة، الاقتصاد، التجارة، الأدب، الفن، والثقافة.
مؤسسة “بيروت تايمز” الإعلامية تحرص على مواكبة قرّائها بأحدث المستجدات العربية والعالمية، بواسطة شبكة مراسليها المنتشرة في عدد من الدول. وتقدّم ادارة الصحيفة آراء وتحقيقات ودراسات يكتبها نخبة من الخبراء في الشؤون السياسية، الاقتصادية، والعلمية، ممن يتميزون بجرأة الطرح وحرية التعبير، ما رسّخ مكانتها كمنصة إعلامية ذات حضور عالمي.
وتُكمل الصحيفة رسالتها اليومية بتغطية مصوّرة لنشاطات الجالية اللبنانية والعربية في الولايات المتحدة، متى توفرت، لتبقى على تواصل حيّ مع جمهورها، وتوثّق نبضه الثقافي والاجتماعي بأسلوب يعكس واقع الجالية وتطلعاتها.
بيروت تايمز والإعلام العربي الأميركي: التأثير والنفوذ وتقدير رسمي وشعبي
مسؤولون حكوميون وقرّاء في مدينة لوس أنجلوس نوهوا بالدور الحيوي الكبير الذي تؤديه مؤسسة “بيروت تايمز” الإعلامية في تغطية الشؤون والاخبار اللبنانية والعربية والدولية، مشيدين بالتطوّر الذي حققته الصحيفة على مدى سنوات عملها، وبالتزام إدارتها في خدمة الجالية العربية – الأميركية.
وقد حظيت الصحيفة بتقدير واسع في ولاية كاليفورنيا، حيث لمس المسؤولون حرصها على تلبية احتياجات القرّاء وتقديم محتوى إعلامي يعكس اهتماماتهم. ويعتمد كثيرون على ما تنشره “بيروت تايمز” للحصول على معلومات دقيقة حول قوانين الهجرة، الحماية الشخصية، التأمين العام، الضمان الاجتماعي، وقضايا الشيخوخة، من خلال متابعتهم للمستجدات التي تواكبها الصحيفة باهتمام.
الصِّحافة الرقمية المكتوبة تُسهم في تشكيل المشهد الإعلامي الحديث، إذ تجمع بين سرعة النشر ودقة المعلومة، وتقدّم محتوى تحليليًا يعكس تطلعات الجَمهور وواقع الجالية. وفي هذا السياق، يجد المسؤولون والصحافيون في الصحف العربية – الأميركية مصدرًا موثوقًا لمتابعة شؤون الجالية، بعيدًا عن النشرات التلفزيونية التقليدية.
“بيروت تايمز” تعد من تهم وأبرز هذه المنصات، إذ نجحت في ترسيخ حضورها بين أفراد الجالية من خلال محتوى يعكس واقعهم ويواكب احتياجاتهم. وقد ساهم هذا التفاعل في تعزيز موقع الصحيفة وتوسيع قاعدة قرّائها، فيما تواصل الإدارة تطوير بنيتها التقنية والتحريرية، وإضافة أقسام جديدة تلبّي اهتمامات الجَمهور وتواكب تطلعاته.
شارك معنا… كن جزءًا من الكلمة الحرة
إيمانًا بحرية التعبير، تفتح صحيفة “بيروت تايمز” أبوابها أمام كل من يحمل فكرة، رأيًا، أو خبرًا يستحق أن يُروى.
نرحّب بالأقلام الواعية والمشاركات الجادّة في مختلف القضايا الفكرية والإعلامية، ونؤمن بأن الإعلام الحقيقي ينبض بصوت الناس ويزدهر بمشاركتهم. ندعوكم للمساهمة في التحرير عبر إرسال مقالاتكم، تعليقاتكم، آرائكم، اقتراحاتكم، أو صوركم للنشر، من خلال صفحة اتصل بنا – Contact Us على موقع الصحيفة.
سواء كنتم كتّابًا محترفين أو أصحاب تجرِبة، أو حتى مواطنين يحملون قضية، فإن بيروت تايمز ترحب بمشاركاتكم. نحن نبحث عن محتوى يظهر نبض الناس، ويعبّر عن همومهم، ويُسلّط الضوء على قصصهم، بعيدًا عن التزييف أو التملق.
بيروت تايمز ليست مجرد صحيفة، بل منبرٌ صحافي، ومساحة حرة لكل من يؤمن بأن الكلمة الصادقة قادرة على التغيير. شاركنا، واكتب معنا، فربما تكون كلمتك هي ما يحتاجه الآخرون ليشعروا بأنهم ليسوا وحدهم.
ملاحظة هامة
جميع المواد المنشورة في بيروت تايمز — من أخبار وصور ومقالات — متاحة مجانًا للعرض والقراءة والاستخدام. يمكنكم إعادة إنتاجها أو توزيعها أو نقلها بأي وسيلة كانت، سواء إلكترونية أو ميكانيكية، دون الحاجة إلى إذن كتابي مسبق. فقط نرجو منكم ذكر صحيفة بيروت تايمز كمصدر مجاني للمعلومة، احترامًا للجهد والمصداقية.
إخلاء مسؤولية
كل ما يُنشر على موقع بيروت تايمز الإخباري من آراء ومقابلات وبيانات وإعلانات، لا يُعبّر بالضرورة عن رأي إدارة التحرير. نحن نمنح مساحة حرة للتعبير، لكننا لا نتحمل مسؤولية مضمون النصوص المنشورة، التي تبقى على عاتق كاتبها أو مصدرها. كما نؤكد أننا لا نتبنى أي طرح سياسي، ونحرص على الحياد والموضوعية في كل ما نقدّمه.
أرسلوا مساهماتكم إلى بيروت تايمز
يسرّ ادارة التحرير في صحيفة “بيروت تايمز” أن تستقبل مساهماتكم من مقالات، تعليقات، آراء، أفكار، اقتراحات، أو أخبار مرفقة بصور، بهدف نشرها ضمن صفحاتها الإلكترونية وخدمة جَمهور القرّاء.
نحن نؤمن بأن المشاركة الإعلامية حق للجميع، وأن تنوّع الأصوات يثري المحتوى ويظهر نبض المجتمع. لإرسال المواد، يُرجى استخدام البريد الإلكتروني التالي: beiruttimes01@gmail.com.
كما يمكنكم أيضًا استخدام نموذج المشاركة الإلكتروني المتاح عبر موقع الصحيفة.